نساء رائعات يتحدن الصعاب بأرادة من
حديد ولو كانت هذه الأرادة موجوده لباقي النساء لكان العراق بألف خير
مي السعدي أمرأة من مواليد 1972 بغداد
عوقها بالأطراف السفلى لم يمنعها العوق من مواصلة حياتها بأصرار رغم نظرة المجتمع السلبية للمعاقين .
أبتسامتها لا تفارق شفتيها ملئت الكرنفال بهجة ومرح وسعادة مع زميلاتها كل واحدة منهن عوقها يختلف عن الأخرى متحديات كل الصعوبات لتصل رسالتهن للعالم بأن المعاق كأي مواطن يستطيع أن يقدم ويخدم بلده
حين سألت السعدي عن كيفية أختيارها سفيرة
لذوي الأعاقة وعن الصعوبات التي واجهتها
في حياتها أجابت مبتسمة